أجري بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي مؤتمرا صحفيا للحديث عن إستعدادات الفريق لمباراة وست بروميتش في البريميرليج .
وقال جوارديولا : ” بالنيابة عن الجميع في مانشستر سيتي ، تعازينا الحارة لعائلة جيرارد اولييه. لقد كان شخصًا رائعًا ، رائعًا عندما التقيت به في اجتماعات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أو عندما لعبنا مع ليون ، أو عندما قابلته كلاعب وكمدرب. إنها أخبار محزنة لكرة القدم العالمية “.
وأضاف : ” اليوم كان أجويرو يتدرب ، آخر يومين ، ثلاثة أيام لم يتمكن من التدريب ، اليوم تدرب وسنقرر غدا ، لايزال إريك جارسيا غير لائق ، زيتشينكو ايضا و البقية بخير ، جون ستونز يقدم أداءً جيدًا ولهذا السبب يلعب. هناك الكثير من المباريات ، على الجميع أن يكونوا مستعدين. أقول لهم لا يشكووا. ستحصل على فرصة ، يجب أن تكون جاهزًا “.
وواصل عن إحتمالية عودة لابورت للتشكيل الأساسي : ” يعتمد الأمر على الأداء. جون يؤدي بشكل جيد وهذا هو السبب في أنه يلعب ولكن هناك الكثير من المباريات. يجب أن يكون الجميع مستعدين. كن مستعدًا ولا تشكو كثيرًا لأنه قد تكون لديك فرصة قريبة “.
وتابع عن قرعة دوري الأبطال :” لقد تعلمت عندما كنت في ألمانيا مدى أهميتهم وتاريخهم كفريق واحد. إنه نادٍ أحترمه كثيرًا ، جودة وجمال كرة القدم الخاصة بهم. أن أتواجد في نفس المجموعة مع شاختار أمر صعب ، ومع إنتر والريال مع مباراتين استثنائيتين ضد شاختار. الشاغل الوحيد الذي يساورني هو الوصول في أفضل حالة ربما في فبراير ضدهم. لقد رأيت أبرز الأحداث ، لم أشاهد الكثير منها بشكل صحيح وبدأنا العمل على هذا من من الآن “.
وأتم : ” عن خطط الفريق لشهري مارس وابريل :”أعلم أن كل شخص لديه ميل لمعرفة ما سيحدث ولكني لا أعرف. لا أعرف ما سيحدث غدًا ضد ويست بروميتش لذا لا يمكنني التفكير في ثلاثة أو أربعة أشهر أو الموسم المقبل. كل شيء آخر هو تكهنات “.
وحول مباريات منتصف الأسبوع أوضح جوارديولا : ” في الدوري الإنجليزي حتى الآن ، تلعب الفرق في أوروبا في ظروف مختلفة عن غيرها ، والآن يلعب الجميع نفس القدر من المباريات حتى فبراير. نحن محظوظون للعب في أوروبا ولكن الآن حان الوقت للعب المباريات “.
وأختتم : ” في كل موسم نلعب في دوري الأبطال حتى المراحل الأخيرة ، لذلك أنا معتاد على اللعب بقدر أقل من التعافي من الآخرين. نحن نقبل ، هذا يعني أنك تلعب في مراحل أكبر. مع كيفية حدوث ذلك في جميع أنحاء العالم ، الانتعاش لا يهم كثيرا “.
