حوارات

خاص ..لاعب الأهلى يروى تفاصيل الغاء دورى 97.. وخساره الجبلاية من الأطاحة بجيل كامل

بعد الغاء دورى الجمهورية مواليد 97 اطاحت الأندية بأبرز المواهب الشابة التى أصبح حالها بين لاعبين ينشطون بالدورى الممتاز ودورى القسم الثانى وبعضهم خارج مجال كرة القدم ومتقاعد فى منزله بدون عقد مع أندية .

ويرصد “كورة نيو “ماحدث مع لاعبى “97”بحوار خاص مع مصطفى عزت النادى الأهلى السابق وكوكولا الحالى.

وتحدث مصطفى عزت فى تصريحات خاصة لموقع “كورة نيو “أن فريق النادى الأهلى مواليد “97”ملئ بالمواهب وماحدث معنا لايليق بنا ،الفريق امتلك العديد من العناصر القادرة على اللعب بالفريق الأول ورفع اسم الفريق .

وأضاف جناح كوكولا الحالى حديثه عن أن عناصر “97” معظمهم متقاعدون فى منزلهم بدون فريق فعلى سبيل المثال هناك ثلاثى فقط ينشطون فى الدورى اللممتاز ،وأحمد حاتم فى سوهاج وميشو عمارة فى المصرية للأتصالات ومحمد حسين عضل فى الترسانة, اين باقى الجيل هل فعل اتحاد الكرة مايليق بنا ؟.

وعن الصعوبات التى تواجههم فى دورى القسم الثانى، شدد جناح كوكالا على أن الأمور صعبة للغاية لم نحصل على مستحقتنا المالية وبشكل شخصى فأنا سأكون فى نادى بالدورى الممتاز فى يناير المقبل .

وواصل لاعب الأهلى السابق حديثه عن الفرق بين نادى الأهلى وأى نادى فى مصر، مؤكدا على أنه لا توجد مقارنة على الأطلاق بين القلعة الحمراء واى فريق ٱخر النادى الأهلى منظومة متكاملة لايوجد لها مثيل فى الشرق الأوسط .

واسترسل مصطفى عزت حديثه عن حلمه بالعودة للقلعة الحمراء ،معبرا عن أنه سيكون اليوم الأفضل بالنسبة له، لكن هناك جهد وتعب وشغل كبير من أجل خطف أنظار الأهلى سأنتقل لأحد فرق الممتاز فى يناير المقبل وبعد ذلك جدير بكسب ثقة مسئولو الأحمر .

واستكمل حديثه عن شقيقه محمود عزت مدافع نادى سموحة السكندرى مشيرا انه يعانى من سوء حظ كان قاب قوسين أو أدنى من الانتقال للنادى الأهلى لولا سوء الحظ الذى يطارده ولا اعرف مدى صحة مفاوضاته مع نادى الأسماعيلى ،وااكد أنه فى كامل تركيزه فى الوقت الحالى من أجل العودة لتمثيل منتخب مصر من جديد .

وأخيرا أتم مصطفى عزت حديثه عن فايلر ومدى قدرة الأهلى فى حصد لقب دوري ابطال افريقيا ،مشيرا على أن بصمات المدرب السويسرى واضحة للغاية ولاعيبة القلعة الحمراء والجهاز الفنى قادرين على حسم لقب دوري ابطال افريقيا التاسع فى تاريخ النادى بشرط عدم وجود مؤثرات خارجية”التحكيم” .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى