ينتظر عشاق وجماهير الكرة الألمانية في كل مكان على الكرة الأرضية، انطلاقة الموسم الكروي الجديد من البوندسليجا 2022-2023، وذلك حين تنطلق صافرة مباراة بايرن ميونخ وفريق آينتراخت فرانكفورت في الثامنة والنصف مساء اليوم، معلنة افتتاح الموسم الكروي الجديد للدوري الألماني.
ويدور في أذهان محبي البوندسليجا، العديد من الكواليس الفنية والرقمية، والتي يأتي على رأسها، ماذا بعد رحيل النرويجي هالاند لاعب بروسيا دورتموند في الموسم الماضي، وكذلك القناص البولندي ليفاندوفسكي؟
ولكن السؤال المطروح، ماذا عن ثورة مابعد “ليفا” و “هالاند”؟
بالفعل لاتتوقف الأندية الكبرى حول العالم بغياب لاعب، أو رحيل آخر، ولكن من الممكن أن تتأثر لفترة أو تتعثر لأخرى.
قام فريق بايرن ميونخ الألماني بتدعيم الفريق خلال الموسم القادم، بصفقات ثقيلة، أبرزها:
الجناح السنغالي ساديو ماني لاعب فريق ليفربول السابق.
الظهير الأيمن المغربي نصير مزراوي لاعب فريق أياكس الهولندي.
لاعب الوسط الهولندي ريان جرافينبيرش لاعب فريق أياكس الهولندي.
فهل تنجح تدعيمات العملاق البافاري في صراع منافسات البطولات القارية، أم ستكون مقصورة على البوندسليجا فقط؟
وعلى الجانب الآخر، هنا العديد من اللاعبين المميزين في صفوف الأندية الألمانية، أبرزهم:
المهاجم الفرنسي كريستوفر نكونكو لاعب فريق ليبزيج.
المهاجم التشيكي باتريك شيك لاعب فريق باير ليفركوزن.
توماس مولر قائد فريق بايرن ميونخ.
مانويل نوير حارس بايرن ميونخ.
بنجامين بافارد لاعب بايرن ميونخ.
جمال موسيالا لاعب فريق بايرن ميونخ.
ليروي ساني لاعب فريق بايرن ميونخ.
صالح أوزكان لاعب وسط فريق بروسيا دورتموند.
المهاجم الشاب كريم أديمي لاعب فريق بروسيا دورتموند.
وهذه الأمثلة على سبيل الذكر وليس الحصر، فهل يقدر المدير الفني الشاب يوليان ناجلزمان مدرب بايرن ميونخ، ونظيره إدين تيرزيك مدرب بروسيا دورتموند في مواكبة البطولات القارية؟