احداث كثيرة ضربت ارجاء التحكيم المصري منذ بداية شهر يناير في العام الحالي، اهمها استقالات في اللجان الفرعية ، استقالة محمد فاروق، تشكيل اللجنة الرئيسة وغيرها من الامور.
لكن مع تسلسل الاحداث المختلف تناسى المسئولين مستحقات حكام القسمين الثاني والثالث ومعهم حكام القطاعات والتي لم تصرف منذ بداية الدوري.
واثار الامر الجدل وذلك بعد ان تكفلت طواقم التحكيم بمصروفات التنقل والمباريات البعيدة من جيبها الخاص منذ بدايةً الدوري في اكتوبر الماضي وحتى نهاية الدور الاول من القسمين.
وبلغت المستحقات في الاقسام الثاني والثالث حوالي مليون جنيه في الشهر الواحد .
ويبقى الامل في اجتماع الغد الذي يجريه الانجليزي مارك كلاتنبيرج وذلك من اجل مناقشة المستحقات المتأخرة ورغبة في المساواة بحكام الدوري الممتاز والذي يتقاضون مستحقاتهم كل شهر على حدى.
إتبعنا