يعتبر أنطونيو مونتيرو أحد ابرز لاعبى منتخب انغولا لكرة السلة ، لعب أنطونيو مونتيرو مع مختلف الاعمار لمنتخب انغولا حيث لعب مع منتخب الشباب في عام 2009 .
يلعب الآن أنطونيو مونتيرو مع المنتخب الوطني الكبير ، لعب من قبل أيضًا في مختلف الاندية في أوربا مثل ” بنفيكا ، بورتو ، خبير لوسيتانيا ، سبورتنج لشبونة “.
أجرى موقع ” كورة نيو ” حوارًا مع أنطونيو مونتيرو مهاجم وجناح فريق سبورتنج لشبونة ومنتخب انغولا لكرة السلة .
وقال ” أنطونيو مونتيرو ” في حواره :
أسعى في تحقيق الفوز بالبطولتين المتبقيان إلى النادي .
وأضاف :” أكثر مباراة لعبتها تعقيدًا كانت في شهر يونيو ضد منتخب ساحل العاج حيث واجهنا الكثير من الصعوبات بسبب أشياء إضافية في كرة السلة .
-” وبسؤاله عن ” استطاع منتخب انغولا في تحقيق الفوز على منتخب مصر في نهائي كأس الأمم الإفريقية لكرة السلة كيف رأيت هذة المواجهة ؟
منتخب أنغولا كبير جدًا في إفريقيا ولا يمكنك الاستهانة بة ،، فنحن نقدم كل شيء لعلمنا ” موجهًا رسالة هل تتذكر كيف فزنا بألمانيا ديرك .
وأكمل :” مصر لديها فريق جيد جدًا من الصعب تحديد لاعب جيد ،، وأعتقد أن لديهم تحقيق الفوز لأن لديهم جماعية جيدة .
-” وبسؤاله عن ” من أبرز لاعب من منتخب مصر لفت نظرك ؟
أكد أنطونيو : عمرو الجندي .
” وبسؤاله عن ” ما هو شعورك بعد التأهل إلى كأس العالم ؟
هذا التأهل يستحق هذه المجموعة المتواضعة ،، نحن في مجموعتنا نعتقد دائمًا أننا سنمر لذلك أشعر بالدهشة .
وتابع :“ من الصعب تحقيق الفوز بكأس العالم ،، نريد أن نذهب خطوة تلو الآخرى و نعيش لحظة فريدة .
وأشار :“ المدير الفني قال لنا يجب الاستفادة والعمل الجيد من أجل تحقيق الفوز .
وأستمر :“ مصر لديها فريق جيد ،، اذا واجهناهم سيكون شئ جيد ويدل على أن أفريقيا ممثلة تمثيلاً جيدًا .
– بالحديث عنك كيف جاء انتقالك إلى فريق سبورتنج ؟
كان سبورتنج أول نادي بحثت عنه عندما أردت أن أبدأ لعب كرة السلة ،، هو نادي والدي السابق لهذا السبب هو خاص جدًا بالنسبة لي .
– ما هى أفضل بطولة حققتها ؟
كأس العالم ستكون بالتأكيد مهما حدث .
– ما هو الفارق بين كرة السلة في أفريقيا و أوربا ؟
كرة السلة في أوروبا تكتيكية أكثر بكثير ،، في إفريقيا جسدية للغاية ،، لكن الأوروبيين جسديا بشكل متزايد ،، ولهذا السبب كانوا ناجحين للغاية في جميع القارات
أخيرًا .. من هو أبرز مدرب أثر على مسيرتك ؟
المدرب جوران نوجيك أنة والدي هو مدرب صربي .
