اتخذت إدارة ليفربول الحالية قرار عكس سياساتها السابقة، فبعد ان كانت ترفض أي عرض لبيع النادي أو وجود شريك، باعت جزء من حصتهم لإحدى شركات الاستثمار الرياضي وهي شركة دايناستي إكويتي الأمريكية.
ذكرت وكالة الأنباء البريطانية أن شركة فينواى سبورتس تسعى إلى مثل تلك الخطوة منذ فترة، رغم نفيها .
لكن جائت بذلك الوقت لسداد الديون الناجمة عن فترة فيروس كورونا، وتكاليف توسيع لملعب الأنفليد وتشييد مركز للتدريب وإعادة شراء ملعب التدريب بميلود.
المجموعة لم تكشف التفاصيل المادية للبيع، لكن صحيفة التليجراف ذكرت أن حصة الأقلية بيعت بمبلغ يتراوح بين 100 مليون ل200 مليون دولار.
عن تصريحات رئيس فينواى سبورتس فكانت على النحو التالي:
التزامنا نحو ليفربول ممتد وطويل لكن مثل هذا الإجراء سيجعلنا أكثر مرونة لمواجهة التحديات المادية ومتطلبات السوق.
إتبعنا