ما بين الفن والإبداع تجسدت القصة البيضاء لدى الشعب الأبيض .
يقال بأن القيمة الجوهرية لا يمكن لأي شخص تقديرها إلا لمن يمتلكها ، ومفهوم الشئ نادر الوجود لم يعرفه إلا من يتمتع به.
والمقدار الفريد من نوعه يختلف في كل فئة ، وكل فرد يتملك مبدأ سعادة غير مطابق لغيره ، والحديث هنا عند مقياس السعادة لشعب يدعى شعب الزمالك الأبيض .
شيكابالا..هنا الحديث يطول والكلام يكثر والكلمات تتزايد وربما لا يكفي ، المهارية واليسارية تستحق حديثاً ، واليمنى لسند الكرة ليكتمل الجمال ، والقوة التصويب لرسم صورة جمالية إبداعية تكتب بإسم شيكا مزيكا ، هو عزف الموسيقى للأبيض وألحان الأهداف للسهم وسيفونية الأداء للفارس ورقصة البطولات للجماهير ميت عقبة وأنصارهم في كل البقاع ، والرقم 10 قصة إسطورة لقميص أبيض أحب الأبيض فأحبه كل أبيض.
لماذا شيكابالا اسطوره زملكاوية !
بالطبع هناك مقياس المتعه وتجسيد أداء للكره الجميله وإبن مدرستهم بل إستاذًا للفن والهندسة في الوقت الحالي.
شيكا درس الفن فأصبح فنيًا بدرجة الإمتياز ودرس الهندسة فصار تكتيكيًا بأعلى الدرجات ، ليس لأحد الحق في التقليل من شئنه ولا لأحد إنكار موهبته ، شيكا له الزمالك والزمالك له شيكا .
